تعتبر مدينة القليعة من المراكز الصاعدة، التي تعرف نموا ديمغرافيا متزايدا حيث يبلغ عدد ساكنها ما يزيد عن 100 ألف نسمة، وأغلب الطبقة النشيطة بها، تعمل خارج المدينة، بكل من ايت ملول، انزكان، وأكادير، أضف إلى ذلك متابعة عدد كبير من الطلبة لدراستهم بالجامعات والمعاهد خارج القليعة، هذا الوضع يجعل هذه الطبقة تعاني يوميا وكل صباح من مشكل النقل الذي يقلهم إلى مقرات عملهم أو إلى الجامعات حيث يضطرون إلى الانتظار لساعات طوال تحت قسوة البرد ولهيب الشمس، على اعتبار أن المدينة لا تتجاوز فيها عدد المأذونيات 14 مأذونية نقل، وهذا عدد غير كافي مقارنة مع عدد الساكنة النشيطة . نسائلكم السيد الوزير المحترم – عن الإجراءات والتدابير التي تنوون اتخادها لرفع من عدد المأذونيات وتشجيع النقل المزدوج وخلق خطوط نقل العمومي تربط المدينة بمحيطها ؟
مخرجات الحوار الاجتماعي مع النقابات التعليمية وتأمين الزمن المدرسي
السؤال : أثار الإعلان عن النظام الأساسي، توترات واضطرابات في...