كان يا مكان…نوابك

image

بدأت القصة بفكرة، فكرة استعمال وسائل التكنولوجيا لخلق مساحة للنقاش المفتوح على الأنترنيت و التواصل المباشر بين المواطنين و المواطنات و ممثليهم بالبرلمان. ثم بدأت الفكرة تتجلى و تتبلور شيئا فشيئا بعد كل لقاء مع فاعلين وفاعلات جمعويين، سياسيين، مواطنين أو طلبة شباب. فكانت هذه اللقاءات التفاعلية والتواصلية اللبنة الأساس التي وضعناها بحرص لإنجاح مشروعنا.

image

يونيو 2014….إطلاق نوابك

أخيرا و بعد مسار طويل، لم يكن محفوفا بالورود دائما، و في تاريخ 23 يونيو 2014 نوابك يرى النور في نسخته التجريبية، أعقبه إطلاق الموقع في نسخته الرسمية في أكتوبر 2014 و الذي شكل مرحلة مهمة في حياة مشروع نوابك، مرحلة تخللها تكثيف الجهود لضم نواب ونائبات جدد إلى الموقع، و تقوية تواجدنا على جميع مواقع التواصل الاجتماعي. وكذلك عرفت هذه المرحلة انفتاح الجمعية على مبادرات المجتمع المدني بهدف توحيد الجهود و بحث فرص التنسيق و التعاون

image

يونيو 2015…بعد مرور عام 

وكان السؤال دائما…كيف نطور الموقع؟

رغبتنا أكيدة لجعل استعمال الموقع تجربة متميزة لجميع مستعمليه ـ سواء كانوا نوابا ونائبات أومواطنين ومواطنات ـ ولهذا فالموقع في تجدد و تطور مستمر و تماشيا مع اقتراحات مستعملي و مستعملات الموقع فسنعلن قريبا عن خصائص جديدة ستجعل تجربة استعمال الموقع أكثر تميزا و سهولة.

 نوابك بالأرقام…

36 نائبة و نائب من ثماني أحزاب

253 سؤالا توصلنا به   

149 سؤالا تم نشره على نوابك

83 أجوبة تم نشرها على نوابك

10 عدد الورشات  التي أطرنا بمدن: الدار البيضاء، طنجة، أيت أورير، ورزازات، القنيطرة، مراكش، تزنيت، أيت ملول، أصيلة، و مرتيل

2 لقائين مباشرين على الأنترنيت مع نائبين من حزبين مختلفين

5396 مشترك بصفحة نوابك الرئيسية

360 متابع على موقع تويتر

10 لقاءات حوارية مع 10 نواب و نائبات 

28 عدد المدونات التي قمنا بنشرها

هدفنا…

هدف نوابك، كان دائما و سيبقى، فتح المجال أمام جميع فئات المجتمع المغربي ـ سواء كانوا فاعلين سياسيين أو مواطنين ـ  حتى يساهموا بفعالية و مسؤولية في الحوار الاجتماعي و السياسي بالمغرب. وذلك عبر حثهم و تشجيعهم على الاهتمام، والمشاركة عن طريق طرح الأسئلة و مناقشة القضايا التي تهمهم في فضاء يليق بتطلعاتهم ويستجيب لانتظاراتهم.

شكرا لكم…

وفي الأخير، فريق نوابك يشكركم على تشجيعكم و دعمكم المستمر الذي يحفزنا إلى بدل المزيد، كما يهمنا كذلك التوصل بملاحظاتكم واقتراحاتكم  فالموقع قد صمم لكم و من أجلكم. 

اقرأ أيضا